لم تكن الأيام الأخيرة سهلة على سهم تسلا (Tesla)، حيث واصلت الشركة خسائرها وسط تزايد الضغوط من المستثمرين، لتقترب من تسجيل أكبر خسارة أسبوعية لها منذ أكثر من عام. ويرجع هذا التراجع جزئيًا إلى ارتباط إيلون ماسك المثير للجدل بإدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
تراجع سهم تسلا بنحو 1% خلال جلسة الجمعة
السهم سجل خسائر أسبوعية تجاوزت 13%
يعزو المحللون هذا الأداء الضعيف إلى حالة عدم اليقين التي تحيط بإدارة ماسك والعلاقة المتوترة بينه وبين بعض المستثمرين، خاصةً مع تصاعد الجدل حول سياسات الإدارة الأميركية وتأثيرها على سوق السيارات الكهربائية.
و مع استمرار الضغوط على سهم تسلا، يترقب المستثمرون تحركات الشركة القادمة، فهل يتمكن ماسك من استعادة الثقة وإعادة تسلا إلى مسار النمو؟ أم أن الضغوط ستستمر على السهم في المستقبل القريب؟