0
image
سلة الدراسات فارغة حاليًاً. يمكنك إضافة الدراسات لاستعراضها هناً.


قطر تستقطب 6 مؤسسات استثمارية عالمية لتعزيز الابتكار وريادة الأعمال

Author Imageمحمدخبير دراسات جدوى

أعلن الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري، عن اختيار ست مؤسسات استثمارية عالمية رائدة في رأس المال الجريء لمباشرة أعمالها الإقليمية من الدوحة، في خطوة تهدف إلى تعزيز مكانة قطر كمركز للابتكار والاستثمار التكنولوجي.

وفي منشور عبر منصة "إكس" اليوم الاثنين، أكد الشيخ محمد بن عبد الرحمن أن هذه المؤسسات ستكون رافدًا مميزًا للابتكار وريادة الأعمال في المنطقة، مما يعكس التزام قطر بتعزيز بيئة الأعمال ودعم الشركات الناشئة.

وتواصل قطر جهودها لاستقطاب الشركات العالمية وفتح فروع إقليمية لها في البلاد، إلى جانب تعزيز التعاون مع الجامعات المحلية، بما يخلق بيئة مواتية لنمو المشاريع التكنولوجية والاستثمارات في الاقتصاد الرقمي.

يأتي هذا الإعلان على هامش انطلاق فعاليات النسخة الثانية من "قمة الويب 2025"، التي تُعد الحدث التكنولوجي الأكبر في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث تجمع أكثر من 25 ألفًا من قادة التكنولوجيا والأعمال، إلى جانب 600 مستثمر عالمي و1500 شركة ناشئة من 90 دولة.

وتستضيف الدوحة القمة في مركز المعارض والمؤتمرات خلال الفترة من 23 إلى 26 فبراير، وسط مشاركة واسعة من المؤثرين في قطاع التكنولوجيا، والشركات الناشئة، والجهات الإعلامية المتخصصة، مما يعزز دور قطر كمركز رئيسي للاستثمارات التكنولوجية في المنطقة.

مقالات مرتبطة

احتياطي النقد الأجنبي لمصر يقفز إلى 48.144 مليار دولار في أبريل

ارتفع احتياطي النقد الأجنبي لمصر إلى 48.144 مليار دولار بنهاية أبريل 2025، بزيادة 387 مليون دولار عن مارس، بحسب البنك المركزي.

وبلغت قيمة أذون الخزانة الدولارية المباعة خلال الشهر نحو 984.9 مليون دولار بعائد 4.25%، لتحل محل أذون مستحقة بقيمة 997.6 مليون دولار.

الأردن يعزز إجراءات ضبط التحويلات المالية غير الآمنة

عزز البنك المركزي الأردني إجراءات الرقابة على شركات الصرافة لمكافحة الممارسات غير القانونية وتحويل الأموال بشكل غير مرخص.

وشملت هذه الإجراءات جولات تفتيشية ميدانية لضمان التزام الشركات بالتشريعات، مع اتخاذ الإجراءات المناسبة ضد المخالفات. بلغ عدد شركات الصرافة المرخصة 325 موقعًا في المملكة، مع زيادة في رؤوس أموالها لتصل إلى 119.1 مليون دينار بنهاية العام الماضي.

تراجع النفط بفعل قرار "أوبك+" وزيادة ضغوط الحرب التجارية

تراجعت أسعار النفط لأدنى مستوياتها منذ 4 سنوات بعد إعلان "أوبك+" زيادة الإنتاج بـ411 ألف برميل يومياً بدءًا من يونيو، وسط مخاوف من تخمة المعروض وضعف الطلب بسبب تباطؤ الاقتصاد العالمي والحرب التجارية بين أمريكا والصين.

وانخفض خام برنت 4.6% إلى 58 دولاراً، بينما هبط غرب تكساس 3.88% إلى 56.03 دولاراً، وسط تحذيرات من بنوك كـ"مورغان ستانلي" من تأثير القرار على استقرار السوق.