0
image
سلة الدراسات فارغة حاليًاً. يمكنك إضافة الدراسات لاستعراضها هناً.


بتكوين تتجاوز حاجز 120 ألف دولار للمرة الأولى في تاريخها

Author Imageمحمدخبير دراسات جدوى

سجّلت عملة "بيتكوين" قفزة تاريخية اليوم الاثنين، متجاوزة حاجز الـ120 ألف دولار للمرة الأولى، في ظل تصاعد الزخم في سوق العملات المشفّرة وترقب قرارات سياسية حاسمة في الولايات المتحدة.

وخلال جلسة التداول الآسيوية، بلغت العملة المشفّرة، الأكبر عالمياً، مستوى 121,207.55 دولارات، قبل أن تتراجع قليلاً إلى 120,856.34 دولاراً، مرتفعة بنسبة 1.5%.

وبهذا الارتفاع تكون عملة "البيتكوين" قد قفزت بنحو 29% منذ بداية العام.

وتأتي هذه القفزة بالتزامن مع بدء مجلس النواب الأمريكي مناقشة مشروعات قوانين تهدف لتنظيم قطاع الأصول الرقمية، وسط دعم ملحوظ من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي وصف نفسه بأنه "رئيس العملات المشفّرة"، داعياً إلى تحديث القواعد بما يعزز نمو الصناعة.

وساهم هذا الدعم السياسي في إشعال موجة صعود واسعة شملت معظم العملات المشفّرة، رغم استمرار الترقب تجاه السياسات التجارية المثيرة للجدل للرئيس الأمريكي.

من جانبها ارتفعت عملة "الإيثر" إلى 3,048.23 دولاراً، وهو أعلى مستوى لها منذ أكثر من خمسة أشهر، قبل أن تستقر عند 3,036.24 دولاراً.

ووفقاً لبيانات موقع "كوين ماركت كاب"، قفزت القيمة السوقية الإجمالية لقطاع العملات المشفّرة إلى نحو 3.78 تريليونات دولار، ما يعكس حالة التفاؤل المتزايدة لدى المستثمرين بخصوص مستقبل السوق.

مقالات مرتبطة

"التمويل الدولي": الاقتصاد المصري يظهر صموداً غير معتاد رغم تصاعد التوترات

الاقتصاد المصري أظهر صلابة رغم التصعيد الإقليمي، والجنيه استعاد توازنه بدعم الإصلاحات وثقة المستثمرين. التحديات ما زالت قائمة، خاصة في الدين العام وإيرادات قناة السويس والطاقة.

الأردن: 4.4 مليارات دولار حجم التداول العقاري في النصف الأول من 2025

حجم التداول العقاري في الأردن يرتفع 4% بالنصف الأول من 2025 إلى 3.13 مليار دينار، مدفوعًا بنمو مبيعات الشقق والأراضي.

بالمقابل، تراجع تملك الأجانب للعقارات بنسبة 10% مع انخفاض بالقيمة التقديرية 3%، رغم تسجيل يونيو أداءً شهريًا قويًا مقارنة بالعام الماضي.

ارتفاع أسعار النفط وسط ترقب عقوبات أمريكية جديدة على روسيا

أسعار النفط تواصل الصعود الطفيف مدعومة بتوترات روسيا والعقوبات المحتملة، وسط مكاسب أسبوعية لخام برنت وغرب تكساس، في ظل مخاوف الإمدادات وضعف الطلب الصيني.