0
image
سلة الدراسات فارغة حاليًاً. يمكنك إضافة الدراسات لاستعراضها هناً.


بنك الرياض يجمع 1.25 مليار دولار من طرح شهادات ائتمان دولية

Author Imageمحمدخبير دراسات جدوى

أعلن بنك الرياض، اليوم الثلاثاء، جمع 1.25 مليار دولار من إصدار شهادات ائتمان من الشريحة الثانية، مقومة بالدولار الأمريكي، لأغراض مصرفية عامة، بعائد سنوي يبلغ 6.2% ولمدة 10 أعوام، مع إمكانية استدعائها بعد خمس سنوات.

وأوضح البنك في بيان على موقع "تداول" أن الشهادات قابلة للاسترداد في ظروف محددة، بحسب ما هو مفصل في مستند الطرح الأساسي.

وشارك في إدارة الإصدار كل من "ستاندرد تشارترد"، و"إتش إس بي سي"، و"ميريل لينش"، و"جي بي مورجان"، و"ميزوهو"، و"دي بي إس"، إضافة إلى شركة "الرياض المالية".

ويعد بنك الرياض من أقدم البنوك السعودية، حيث تأسس في عام 1957، وتبلغ قيمته السوقية حالياً 87.1 مليار ريال سعودي (نحو 23.2 مليار دولار).

ويملك صندوق الاستثمارات العامة حصة قدرها 22% من رأس مال البنك، مقابل 10% للمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية.

وكان البنك قد أعلن في وقت سابق ارتفاع أرباحه، خلال الربع الأول من عام 2025، بنسبة 20% على أساس سنوي، لتصل إلى 2.48 مليار ريال سعودي، بدعم من زيادة دخل العمليات وتراجع مصاريف التشغيل.

وفي يناير الماضي، أعلن البنك الانتهاء من طرح خاص لصكوك قيمتها مليارا ريال (533.18 مليون دولار) ضمن برنامجه لصكوك رأس مال إضافي من الشريحة الأولى بقيمة 10 مليارات ريال (2.67 مليار دولار).

مقالات مرتبطة

"التمويل الدولي": الاقتصاد المصري يظهر صموداً غير معتاد رغم تصاعد التوترات

الاقتصاد المصري أظهر صلابة رغم التصعيد الإقليمي، والجنيه استعاد توازنه بدعم الإصلاحات وثقة المستثمرين. التحديات ما زالت قائمة، خاصة في الدين العام وإيرادات قناة السويس والطاقة.

الأردن: 4.4 مليارات دولار حجم التداول العقاري في النصف الأول من 2025

حجم التداول العقاري في الأردن يرتفع 4% بالنصف الأول من 2025 إلى 3.13 مليار دينار، مدفوعًا بنمو مبيعات الشقق والأراضي.

بالمقابل، تراجع تملك الأجانب للعقارات بنسبة 10% مع انخفاض بالقيمة التقديرية 3%، رغم تسجيل يونيو أداءً شهريًا قويًا مقارنة بالعام الماضي.

ارتفاع أسعار النفط وسط ترقب عقوبات أمريكية جديدة على روسيا

أسعار النفط تواصل الصعود الطفيف مدعومة بتوترات روسيا والعقوبات المحتملة، وسط مكاسب أسبوعية لخام برنت وغرب تكساس، في ظل مخاوف الإمدادات وضعف الطلب الصيني.